Seifwedeif

Seifwedeif
Vision to close the gap between two different generations at life by putting their concerns and needs and making a useful discussion to continue communication between them

مشاركة مميزة

مصر...اللى ممكن متعرفهاش- محميات مصر- الجزء الأول

محمية ابو جالوم محمية طبيعية في "1992" وتتميز هذه المنطقة بطبوغرافية خاصة ونظام بيئي متكامل تنفرد بنظام كهفي تحت الماء و...

الأربعاء، 26 أكتوبر 2016

هل يشهد المستقبل القريب بشرا خارقين؟


قد تبدو فكرة زرع رقائق في أدمغة البشر من أجل منحهم ذاكرة خارقة غريبة ومستوحاة من أحدث أفلام الخيال العلمي، ولكن يمكن أن يكون الابتكار القادم لصالح مستقبل البشر.
أحد علماء الأعصاب يستعد لبدء تجربة هذه التكنولوجيا المستقبلية على البشر، حيث اختُبرت رقائق الذاكرة بنجاح على الفئران ومن الممكن أن تصبح متوفرة تجاريا في يوم من الأيام، وبالتالي قد يتمكن أي شخص من تعزيز قدرات ذاكرته عبر التكنولوجيا الحديثة.
وقد أمضى الدكتور ثيودور برغر، أستاذ الهندسة الطبية في جامعة جنوب كاليفورنيا ومصمم هذه الرقاقات، السنوات الـ 20 الماضية في تطوير أجهزة اصطناعية مختلفة تحاكي الإشارات الكهربائية في الدماغ من أجل دراسة مرض الزهايمر. ويهدف مشروع البحث إلى تحويل الذكريات القصيرة الأمد إلى ذكريات طويلة الأجل وتعزيز الذاكرة بشكل عام.
فالدماغ يرسل نمطا من الإشارات الكهربائية على شكل رمز فريد من نوعه من أجل تحويل الذكريات القصيرة الأمد إلى أخرى طويلة الأمد، وصُممت رقاقة الدماغ لإرسال إشارات كهربائية تتناسب مع النمط الموجود في الدماغ، من أجل محاكاة العملية الطبيعية بغية تعزيز قدرة الذاكرة.
وقد اختُبرت الرقائق هذه على القردة والفئران، فأظهرت النتائج تحسن الذاكرة لدى كلا النوعين. ويتعاون الدكتور برغر الآن مع برايان جونسون، رجل الأعمال الذي باع شركته Braintree لصالح PayPal مقابل 800 مليون دولار، من أجل تطوير بحث جديد لإنتاج هذه الرقاقات في المستقبل.
ويركز المشروع على تصميم نماذج من أجهزة الزرع الدماغية عند البشر بدعم مالي من السيد جونسون يصل لحوالي 100 مليون دولار. وقد بدأ الباحثون بإجراء تجارب على مرضى الصرع في المستشفيات.
وبهذا الصدد قال الدكتور برغر: "نحن نجري اختبارات على البشر حاليا والنتائج الأولية جيدة، وسوف نواصل العمل من أجل تسويق المنتج الجديد".
ويأمل المشروع استخدام الرقائق المبتكرة لتحسين الذاكرة لدى الأشخاص المصابين بأمراض مزمنة مثل الزهايمر، قبل تطبيقها على الأشخاص الأصحاء.


المصدر: ديلي ميل

الذكاء الاصطناعي.. قاضي المستقبل!


زعمت دراسة جديدة أنه تم تطوير برنامج ذكاء اصطناعي يمكنه التنبؤ بأحكام القضايا المنظور فيها أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان بدقة بلغت 79%.
واعتمدت هذه التكنولوجيا في توقّع النتائج على خوارزمية التعلم الآلي على تحليل النصوص، وقد تم إجراء التجارب من قبل باحثين من جامعة كوليدج لندن وشيفيلد وبنسلفانيا.
وقال نيكولاوس اليتراس، الأستاذ المشرف على الدراسة في جامعة كوليدج لندن إن هذه التجارب لا تعني استبدال الذكاء الاصطناعي بالقضاة أو المحامين وإنما يمكنها المساعدة على تسريع تحديد الأحكام المتعلقة ببعض القضايا.
واعتمد الباحثون في دراستهم على مجموعة بيانات باللغة الانجليزية لـ 584 قضية تتعلق بالمواد 3 و6 و8 من الاتفاقية الأوروبية لحقوق الإنسان، وتم تطبيق برنامج الذكاء الاصطناعي على هذه البنود.
ولمنع التحيز وسوء التعلم، اختار الباحثون عددا متساويا من حالات الانتهاك وعدم الانتهاك لكي يقوم برنامج الذكاء الاصطناعي بتحليلها والتعلم منها. 
وأظهرت النتائج أن البرنامج تمكن من تصنيف القضايا على أنها "انتهاك" أو "عدم انتهاك" للقوانين من دون أي تحيّز. وكانت الدراسات السابقة تستند إلى طبيعة الجريمة أو الموقف السياسي لكل قاض، لذلك فإن هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها توقّع الأحكام عن طريق تحليل النصوص.

المصدر: "دايلي ميل"

كريستال AirCruises: هل هي أفخم طائرة في العالم؟


انتهت شركة كريستال من تصميم طائرتها من طراز بيونج "777-200LR" بمواصفات ستجعلها الطائرة الأكثر فخامة في تاريخ الطائرات التجارية على الاطلاق.
ووفقاً لتقرير "telegraph" الطائرة "AirCruises" ستدخل الخدمة خريف العام القادم، والركاب سيتمكنون من السفر على متنها لمدة 14 يوماً أو 28 يوماً متواصلة بتذكرة يبدأ سعرها من 50 ألف دولار.
الطائرة يوجد بها 84 مقعد من الجلد الطبيعي الفاخر قابلة لأن تكون سرير مريح لنوم هادئ، ويوجد بها مكان مخصص للطعام وتلفزيون عالي الدقة، بالإضافة إلى وجود واي فاي مجاني.
وأعلن الرئيس التنفيذي للشركة المصنعة للطائرة الفارهة، ايدي رودريجز، أن تلك الطائرة ليست مجرد مشروع ولكنها تعبر عن مستقبل تصميم الطائرات.]