Seifwedeif

Seifwedeif
Vision to close the gap between two different generations at life by putting their concerns and needs and making a useful discussion to continue communication between them

مشاركة مميزة

مصر...اللى ممكن متعرفهاش- محميات مصر- الجزء الأول

محمية ابو جالوم محمية طبيعية في "1992" وتتميز هذه المنطقة بطبوغرافية خاصة ونظام بيئي متكامل تنفرد بنظام كهفي تحت الماء و...

الأربعاء، 28 سبتمبر 2016

من فنانى عصر النهضة....دوناتيللو


دوناتيللو من اشهر نحاتي الفترة المبكرة لعصر النهضة..

نحات إيطالي من فلورنسا، يعد من أشهر النحاتين إلى جانب مايكل أنجلو، ومن فناني إيطاليا المعروفين في القرن 15 وفي عصر النهضة الأوروبية.

وكانت براعته سببا في ان يتحلل النحات من تبعيته للمعمار وقد ذاع صيته وتنافست المدن الايطالية في اغرائه كي يشتغل لديها.وقد اشتغل دوناتيلو على الخشب والرخام في منحوتاته..ونجح في بعض منها في استخدام خامات مختلفه في النحت الواحد..كان اسلوبه واقعيا بعيدا عن احلام الفروسية كما كان بعيدا عن العقيده المسيحية..وكان اسلوبه مزيجا من التأثيرات الاغريقية والرومانية وماتهبه الطبيعة من مشاهد..لكن اعماله بشكل عام تشوبها واقعية كبيرة.وقد ابدع دوناتيلو بنحوت الاطفال بأوضاع مختلفة وفي المنحوتات الشخصية..ويعتبر اول من ابدع التماثيل النصفية في عصر النهضة.

تدرب في فلورنسا مع لورينزو جيبرتي وبدأ العمل لوحده في عام 1408. عرف بزيارته لروما في 1403 و1433. كان لديه ورشة عمل في بادوفا بين من 1443 إلى 1453، رغم أنه قضى معظم حياته في فلورنسا. تتضمن أعماله: "القديس مارجرجس"، و"المبشر الإنجيلي يوحنا"، و"المجدلية". يعد أول نحات من العصور القديمة يصنع تماثيل تقف بطلاقة، منفصلة عن الإطار المعماري. يعرف أيضاً بعمل تمثال برونزي بالحجم الواقعي لفارس مع حصانه ("غاتاملاتا"، وهو الاسم الأكثر شهرة للقائد إراسمو دا نارني)، وكذلك عمل نصباً تذكارياً للبابا المعادي يوحنا الثالث والعشرين، والتمثال البرونزي لداوود.

من اشهر اعماله:
تمثال داوود والقديس جورج ويوحنا المعمدان..وتمثال لوكزيولي الاصلع وهوه من التماثيل الرخامية التي كانت تشكل سلسله وضعت في كاتدرائيه في فلورنسا..وكان قوي التعبير يظهر التأثير الكلاسيكي عليه.وتمثال اخر عرف بأسم الفارس..الذي مثل احد قادة البندقية والذي صنع من البرونز بحجم ضخم.

بعض أعماله













فنانى عصر النهضة...الرسام الايطالي رافاييل

نبذة عامة عن الرسام الايطالي رافاييل
 هو رسّام إيطالي من عصر النهضة. تتلمذ على يد بييترو بيروجينو، وأقام عدة ورشات في بيروجيا، فلورنسا وروما، ثم تولى منصب رئيس المهندسين والمشرف على المباني لدى بلاط الباباوات، يوليوس الثاني ثم ليون العاشر من بعده.
معروف في , رسم المناظر التاريخية والأسطورية والصور الشخصية , وكان لتكويناته الفنية المتوازنة وأشكاله المثالية التأثير الهائل على جميع فناني عصر النهضة , كان له طابعه الخاص القائم على التدرج اللوني الدافئ وعلى المواضيع الهادئة والمناظر الواسعة.

يعد من بين أساتذة الحركة الكلاسيكية الأولى، يجمع فنه بين الدقة في التنفيذ وتناسق الخطوط، وله اعتناء خاص بانتقاء الألوان. كان له تأثير كبير على فن التصوير حتى أواخر القرن التاسع عشر.
  • كان رفائيل أو رفاييلو سانتي ، رساماً ومهندساً بارزاً في عصر النهضة عمل في خدمة البابا يوليوس الثاني ، والبابا ليون العاشر ، وكلاهما كان يهتم بشؤون الفن اكثر من الأمور الدينية ، وشمال برعايتهما عدداً كبيراً من الفنانين في زمنهما ، وعيِّن رفائيل رئيس المهندسين المعمارين في كاتدرائية القديس بطرس في روما . وقد صمم قصوراً رئيسية كثيرة في إيطاليا .
  • وتشمل لوحاته ((القديس جاورجيوس والتنين)) ، وهي معروضة اليوم في متحف اللوفر في باريس ، و((عبادة الثالوث الاقدس)) في متحف بيروجيا بإيطاليا ، و((تتويج العذراء)) في متحف الفن في الفاتيكان .
بعض أعماله

















من فنانى النهضة....مايكل انجلو




مايكل أنجلو – حقائق مُذهلة لا تعرفها حتماً عن الرسام والمهندس الإيطالي.. مايكل أنجلو


ولد الرسام والنحات والمهندس المعماري مايكل أنجلو بوناروتي (ميكيلانجيلو بوناروتي باللغة الإيطالية) في كابريزي في إيطاليا سنة 1475. اكتسب خلال حياته التي استمرت 70 سنة شهرة خيالية كأحد رجال عصر النهضة البارزين، وكان من بين محبيه الكثيرين عدد من الباباوات وملوك أوروبا.
أبدع مايكل أنجلو المتألق والمتقلب المزاج عدة روائع من بينها تمثال “David” و”Pieta” وسقف كنيسة سيستين. فيما يلي ثمان حقائق عن حياة هذا الفنان الشهير..

سطع نجمه لأول مرة بعد محاولة فاشلة للتزوير

في بداية حياته المهنية، نحت مايكل أنجلو تمثالاً لكيوببد إله الحب عند الإغريق، مستخدماً النمط نفسه الذي كان كان يستخدمه اليونانيون في تصوير تماثيلهم، وبعد أن رأى لورينزو دي ميديتشي، راعي مايكل أنجلو ورب عمله، التمثال، اقترح القيام بخدعة مدروسة..
بحيث يقوم مايكل أنجلو بجعل التمثال يبدو وكأنه كان مدفوناً، ليباع في روما على أنه قطعة أثرية مما سيضمن ربحاً كبيراً للرجلين، وافق مايكل أنجلو على تنفيذ الخدعة، وبيع التمثال للكاردينال Raffaele Riario على أساس أنه قطعة أثرية مستخرجة حديثاً.
اكتشف الكاردينال الخدعة فيما بعد واستعاد أمواله، لكنه كان معجباً جداً بمهارة مايكل أنجلو، فدعاه إلى روما للاجتماع به.
بقي الفنان بعد ذلك عدة سنوات في المدينة الشهيرة، وحصل على تفويض لنحت تمثال “Pieta”، عمله الأول الذي أوصله للشهرة.

نحت تمثال David من كتلة واحدة من الرخام

كان من الصعب إرضاء مايكل أنجلو فيما يختص بنوع الرخام الذي يستخدمه في نحت تماثيله، لكنه مع ذلك استخدم في نحت تمثال “David” كتلة من الرخام رفض الفنانون الآخرون استخدامها، واعتبروها غير صالحة للنحت.
عرفت كتلة الرخام هذه بـ”العملاق”، وقد استخرجت من أحد المقالع قبل أربعين سنة لتصنع منها مجموعة من التماثيل، لكنها تركت في النهاية لكاتدرائية فلورنسا، وتلفت بعد ذلك و أصبح الرخام صلباً بسبب عوامل الزمن، كانت علامات أزاميل النحاتين الذين حاولوا نحتها وفشلوا ماتزال بادية على الكتلة، عندما بدأ مايكل أنجلو العمل عليها سنة 1501، واستطاع مايكل أنجلو في النهاية نحتها وإبداع أحد أكثر أعماله إبداعاً.

أنجز أعمالاً فنية لتسع باباوات كاثوليكيين مختلفين

منذ بداية سنة 1505، عمل مايكل أنجلو لدى تسعة أحبار كاثوليكيين متتاليين من يوليوس الثاني حتى بيوس الرابع. كانت الأعمال التي أداها للفاتيكان كثيرة جداً، وتضمنت كل شيء من نحت المقابض المزخرفة للسرير البابوي، إلى إنهاكه نفسه لعدة سنوات قاسية قضاها في العمل على تزيين سقف كنيسة سيستين.
لم تكن علاقة مايكل أنجلو برعاته القديسين طيبة دائماً، فقد كانت علاقته مشحونة بالبابا يوليوس الثاني المولع بالقتال، ومرة أمضى ثلاث سنوات في العمل على نحت واجهة رخامية للبابا ليو العاشر، الذي ألغى المشروع فجأة.
تمتع الفنان فيما بعد بشراكات ودية مع الأحبار، فكان البابا بولس الثالث يعتبره بطلاً، ودافع عن لوحته “The Last Judgment” بعد أن اعتبرها مسؤولو الكنيسة فاحشة بسبب بعض الشخصيات العارية فيها.

أدخل نفسه في بعض من أكثر أعماله شهرة

نادراً ما وقّع مايكل أنجلو أعماله ولم يترك بعد مماته صوراً شخصية رسمية، لكنه أخفى أحياناً صوراً بنمط معين لوجهه في رسوماته وتماثيله، وأشهر هذه الصور الشخصية السرية التي كانت في فريسكو كنيسة سيستين “The Last Judgement”، التي يظهر فيها القديس بارثولوميو ممسكاً بقطعة من الجلد المسلوخ، تبدو عليها ملامح وجه الفنان.
صور مايكل أنجلو نفسه أيضاً بصورة القديس نيقوديموس في منحوتته المسماة “Florentine Pieta”، وأشار بعض المؤرخين أنه صور نفسه أيضاً بين الجموع في لوحته “The Crucifixion of St. Peter”.
صمم التحصينات العسكرية لمدينة فلورنسا
سنة 1527، طرد مواطنو فلورنسا عائلة ميديتشي الحاكمة، وأسسوا حكومتهم وجمهوريتهم الخاصة، وعلى الرغم من كون مايكل أنجلو يعمل تحت رعاية البابا كليمنت السابع الذي ينتمي لعائلة ميديتشي، فقد دعم أنجلو الجمهورية، وعين كمدير لعمليات التحصين.
أخذ الفنان عمله على محمل الجد، فرسم مخططات عديدة لقلاع وحصون وأبراج مراقبة، حتى أنه سافر إلى المدن القريبة ليدرس أنظمة التحصين والجدران الدفاعية فيها.
 فيما بعد أثبتت تصميماته فعاليتها، فقد شكلت عقبة كبيرة أمام جيش البابا الذي وصل لاستعادة المدينة، حيث تحملت المدينة حصاراً مدته 10 أشهر إلى أن سقطت في أغسطس 1530.
كان من الممكن أن يعاقب مايكل أنجلو بالإعدام، لكن البابا كليمنت السابع صفح عنه وأعاد توظيفه مباشرة.

كان شاعراً بارعاً

اشتهر مايكل أنجلو بفنه المرئي، لكنه كان ايضاً أديباً محترماً، فقد ألف عدة مئات من القصائد والأغاني خلال مسيرته، وغالباً ما كان يدون الأبيات أثناء عمله على تماثيله في ورشته.
تعتمد قصائده على التلاعب بالكلام، وتتناول مواضيع مختلفة، حتى أنه ألف قصيدة عن مثانته المفرطة النشاط، وبينما لم تنشر أعماله الأدبية أثناء حياته، فقد انتشرت في روما في القرن السادس عشر، واستخدمها بعض المؤلفين مع ألحانهم.

استمر في العمل حتى آخر أسبوع من حياته

قضى مايكل أنجلو معظم سنواته الذهبية في الإشراف على بناء كنيسة القديس بطرس في الفاتيكان، وحتى عندما أصبح ضعيفاً، وغير قادر على الخروج من منزله، أشرف على العمل من منزله، فكان يرسل مخططاته ورسوماته إلى مكان العمل مع رؤساء العمال.
بقي النحت حب مايكل أنجلو الأول، واستمر بالنحت في منزله حتى آخر لحظاته، فقبل أن يموت بعدة أيام عن عمر يناهز 88 عاماً، وقد كان ما يزال يعمل على منحوتة “Rondanini Pieta”.

تعرض اثنان من أهم أعماله للتخريب

سنة 1972، قام عالم جيولوجيا مضطرب عقلياً بتخريب منحوتة مايكل أنجلو “Pieta” بواسطة مطرقة، لحقت العديد من الأضرار بالتمثال، ولكن تمكنت فرق الإصلاح من إعادته لحالته القديمة بعد 10 أشهر، ووضع حاجز زجاجي حوله لحمايته.
 أصيب تمثال “David” أيضاً بأضرار بعد أن قام أحد المخربين سنة 1991 بطرقه بالمطرقة أدت لتخريب قدم التمثال.
بعض اعماله














فنانى عصر النهضة.... ليوناردو دا فينشى





حقائق لا تعرفها عن ليوناردو دافنشي

ليوناردو دافنشي كان أحد أشهر الرسامين في عصره وحتى الآن يحاول العديد من المؤرخين فك العديد من طاسم لوحاته فهو صاحب لوحة الموناليزا أو المرأة الضاحكة التي تراها تبتسم لك من أي اتجاه تراه منها وفي الحقيقة أن ليوناردو دافنشي كان له الكثيرمن التخيلات التي رسمت أشكال للعديد من الإختراعات المستقبلية كقدرة الإنسان على الطيران أو قدرته على الغوص  تحت المياه.
ترك ليونارددو دافنشي أكثر من 6000 ورقة من حياته تحتوي على الأفكار التي تراوده كما تحتوي على قوائم للبقالة وبعض النكات. كما كتب بالتفصيل عن مصادر إلهامه ورغبته في الشهرة وجروح قلبه العميقة.

1.     كان طفل غير شرعي:

ولد دافنشي عام 1452 بالقرب من البندقية. كان والده ذو أملاك وكاتب للعدل واسمه ميسير سر بييرو دا فينشي. أمه كانت تددعى كاترينا وكانت تنتمي لأسرة من الفلاحين. لذلك لم يتزوج والديه قط وعاش دافنشي منذ طفوته مع أمه حتى بلغ 5 سنوات بعدها إنتقل للعيش مع والده الذي تزوج من امرأة أخرى.

2.     لم يدخل المدرسة:

على عكس كل فناني عصر النهضة الآخري لم يُعرف أن دافنشي تلقى تعليمًا رسميًا ولكنه بالفعل تعلم القراءة والكتابة والرياضيات في المنزل.
بم أنه كان يعيش في الريف قضى دافنشي معظم حياته خارج المنزل يتجول في الطبيعة ويتأملها بهدوء. طبقًا لكتاباته كان أكثر ما يثيره هو خصائص المياه وتصرفات الطيور الجارحة وقدد وصفة معركة صيد تفصيلية لأحد الطيور الجارحة التي شاهدها تصطاد.
عندما بلغ مرحلة المراهقة تم إرسال دافنشي لكل يعمل مع أحد فناني فلورسنا المنتدئين آنذاك أندرو ديل فيروتشيو ولم يتطلب منه هذا وقتًا طويلًا ليصبح محرفًا في الرسم

3.     بعض أعماله لم تنتهي:

كان معروف عن ليوناردو دافنشي أنه رسام بطئ بشكل ملحوظ لدرجة أنه مات دون  إكمال بعض أعماله. يُقال أن الموناليزا أحد لوحاته المنتهية ولكن هناك العديد من اللوحات الأخرى غير المنتهية لعل أشهرها The Adoration of the Magi والتي قد وجدت غير مكتملة عام 1481 وتم وضعها في جالاري أوفيزي في فلورينسا عام 1670

4.     كان يحمل جانبًا قتاليًا في شخصيته:

عندما سافر إلى ميلان استطاع بمهارة أن يصل إلى دوق ميلان في هذا  الوقت وبلباقته استطاع أن يكون أحد أصدقاء الدوق وقام بنحت أحد أفضل تماثيله من البرونز على شكل حصان في القرن 15 ولكن لم يكن هذا ما أراده دافنشي من البداية فقد صنع للدوق العديد من الأدوات الحربية مثل المدافع وآلات إطلاق الدخان والجسور المتنقلة والمركبات الحربية ولكن المشكلة أنه لا يوجد أي دليل على استخدام هذه الآلات أو حتى تنفيذها.

5.     كان يحب مراقبة سلوك المياه:

كانت لديه العديد من النظريات حول سلوك المياه الهيدروليكي كما وضع العديد من الرسومات عن بعض المركبات التي تطفو على المياه وجهزة للتنفس تحت المياه.
6.     كان ليوناردو دافنشي أول من وضع نظرية عن سبب رؤيتنا للسماء باللون الأزرق

بعض أعماله